مشاريع الرحاب السكنية

أسرار الصحف المحلية الصادرة يوم الأربعاء في 31 كانون الثاني 2024


 


▪️النهار

_وصف مرجع سياسي ووزير سابق ما يحصل في وزارة الدفاع بعد قرار قائد الجيش منع المحامي ناجي البستاني من الدخول الى حرم الوزارة بما يشبه “العصيان” لكنه يؤثر عدم الادلاء باي تصريح علني.

_ينقل عن مسؤولين في “التيار الوطني الحر” ثقتهم الكاملة باصدار المجلس الدستوري قراراً ايجابياً في الطعن المقدم من قبلهم.

_يتدحرج الإضراب في القطاع العام من غد الخميس بعد دخول المساعدين القضائيين والعاملين في تعاونية موظفي الدولة على خطه.

_مرجعيات سياسية تتلقى ما يجري على خط “الخماسية” والدور الذي يقوم به الموفد الأميركي ٱموس هوكشتاين، من مرجعية نيابية ورئاسية بعد استبعادها عن هذه اللقاءات.

*▪️الجمهورية*

_نقل عن مجموعة مهتمة بإستحقاق كبير أن لا فيتو لديها على أحد ولا تطرح إسم أحد.

_تبيّن أن ٤٨ بالمئة من المسجونين في لبنان هم من غير اللبنانيين.

_وزير سيادي يعتبر أن إعادة مزارع شبعا إلى السيادة اللبنانية تفتح الطريق أمام الإستقرار وتنزع كل ذريعة لإبقاء التوتر على الحدود مع فلسطين المحتلة.

*▪️اللواء*

_رفضت دولة وسيطة في صفقة الرهائن والأسرى التعهد بممارسة أي ضغط على الجانب الفلسطيني تحت أي اعتبار!

_بات بحكم المؤكد أن لا جلسة لمجلس الوزراء قبل توصُّل لجنة الزيادات برئاسة وزير سابق من التفاهم على الأرقام سواء للعاملين أو المتقاعدين بما في ذلك وقف الاضراب!

_طلب أحد النواب التواصل مع دولة معنية، لجهة التنظيم القانوني لتواجد رعاياها في لبنان..

*▪️نداء الوطن*

_يشكو عدد من الموظفين المحسوبين على قوة سياسية فاعلة من تصرّفات كيدية بحقّهم في إحدى المؤسسات الخدماتية ويقودها وزير الوصاية بسبب الكباش على الملف الرئاسي.

_رغم إبداء بعض الوزراء حماسة لعقد جلسة حكومية تخصّص لملفّ النازحين، إلّا أنّ البعض يتريّث لأنّ أي قرار ستتّخذه الحكومة سيقدّم الدولة بمظهر العاجز وغير القادر على تنفيذ قراراته.

_مع صدور تقرير ديوان المحاسبة بشأن A2P (الرسائل القصيرة) والذي يتناغم في مضمونه مع تقرير هيئة الشراء العام، على نحو مخالف لرغبة وزير الاتصالات جوني القرم، وأسوة بما حصل بملف تلزيم قطاع البريد، سألت مصادر رقابية: ألم يحن وقت تنحّي الوزير بعد أن أصبح سوء أدائه بين فكي كماشة ديوان المحاسبة وهيئة الشراء العام؟

*▪️البناء*

_قال مرجع إعلامي داعم للمقاومة إن واشنطن التي تعرف موازين القوى والاحتمالات والخيارات لن تتورّط بأي عمل عسكري يؤدي إلى الانزلاق إلى مواجهة كبرى مع قوى المقاومة وإيران، وسوف تقيم حساباتها لاختيار دقيق لردّ يحفظ لها ماء الوجه ويبقى تحت سقف عدم التدحرج نحو مواجهة لا تريدها وتشكل استمراراً لمنطق قواعد الاشتباك، لكن الضربة التي تلقاها الأميركيون فعلت فعلها بوضعهم أمام تحدّي الاختيار بين الذهاب الى حرب او الانسحاب لأن خيار حرب الاستنزاف بذاته يعني تآكل قوة الردع. وما دام خيار الحرب مستبعداً فسيصبح خيار الانسحاب مرجحا.

_دعا مصدر قريب من قوى المقاومة إلى عدم الدخول بنقاش تقييمي لما يتم تداوله حول صفقة التبادل المطروحة على الطاولة أمام المقاومة في غزة، سواء كانت الصيغة قائمة على إعلان نهائي لوقف إطلاق النار كما تطلب المقاومة أو هدنة يمكنها التطور نحو وقف نهائيّ لإطلاق النار، كما ورد في المقترحات، لأن قوى المقاومة في غزة هي المؤهلة لتقدير المصلحة وهي أعلم بحجم الظروف القاسية وضغطها على شعبها. وما دامت المقاومة تحتفظ بسلاحها وسوف يبقى بين يديها من الأسرى ما يضمن المرحلة النهائيّة بعد هدنة أو أكثر من هدنة، فإن ربط الإفراج عن الدفعة الأخيرة من الأسرى والتي ستكون الأهم يبقى مشروطاً بوقف الحرب. ونصح المصدر بالاكتفاء بالقول نؤيد ما تقرّره قوى المقاومة في غزة.


ليست هناك تعليقات