أسرار الصحف الصادرة في لبنان صباح اليوم الأربعاء 28-2-2024
▪️النهار
_عادت بورصة الأسماء الرئاسية إلى حركتها السابقة وأفيد أمس عن التداول باسم وزير سابق ورئيس سابق لأحد التجمعات المارونية تربطه علاقة طيبة بمعظم المكونات.
_أظهر تقرير أمني أن المكان المستهدف من الطيران الإسرائيلي بقاعًا كان ح زب الله أخلاه في الليلة السابقة بعدما رصد حركة مسيرات قبل يومين.
-- أحد المحافظين غرد أمس عن غارة على منطقة الهرمل ناقلًا الخبر عن مجموعات "واتساب" ولما تأكد من الخطأ الذي وقع فيه بعد 30 دقيقة أزال التغريدة من حسابه.
*▪️نداء الوطن*
_يوجّه وزير خدماتي انتقادات لوزير يشغل حقيبة أمنية على خلفية التراخي وعدم التحرّك لقمع مخالفات تبلّغ عنها وزارته.
_تبلّغ أحد النواب المعارضين اعتراضات من كتلته لإدلائه بمواقف لا تمتّ بصلة للخط العام الذي تتبعه الكتلة وخصوصاً في المواضيع الاستراتيجية.
_بعد قضية الجمارك، علم أنّ وزارة خدماتية تعاني من نقص في أحد أجهزتها لم تستطع تعيين بدلاء بسبب عدم احترام المناصفة.
*▪️الجمهورية*
_راهن مرجع سياسي أن يكون شهر رمضان شهر الهدنة والهدوء والبحث في تسويات.
_رئيس دولية عربية أدى دورًا مباشرًا في إزالة عقبات أساسية من أمام صفقة تبادل الأسرى والهدنة في غزة.
_اعتبر مسؤول في حزب بارز أن ترحيب بعض القوى بمبادرة تشاورية في استحقاق كبير هو للتهرب من تحمل مسؤولية التعطيل.
*▪️اللواء*
_ يخشى نواب في كتلة يمينية أن تجري ترتيبات تؤدي الى انتخاب مرشح «الممانعة» في نهاية الشوط الانتخابي.
-حسب مصادر المتقاعدين المدنيين فإن الحكومة أعطت العسكريين المتقاعدين من حصة المتقاعدين المدنيين المهدّدة حصتهم من التعويض المؤقت بالتراجع.
-يؤكّد عائدون من دولة كبرى أن مزاج الأميركيين آخذ بالتبدُّل الواسع إزاء «قبول اليهود» ومأساة الفلسطينيين!
*▪️البناء*
_يتحدث ناشطون أميركيون عن كرة ثلج تكبر كل ساعة أطلقها إشعال الطيار الحربي الأميركي أرون بوشنل لنفسه إعلاناً لرفضه مشاركة أميركا في حرب الإبادة الإسرائيلية بحق الشعب الفلسطيني. ويقول الناشطون إن الحشود التي تتدفق للمشاركة في إلقاء التحية على روح الطيار ومضامين الكلمات التي تلقى تؤشر إلى ولادة تيار وازن سوف يكون له حضوره المؤثر في المسار الانتخابي على قاعدة الانحياز إلى جانب المرشح الذي يلتزم بوقف المذبحة الإسرائيلية في غزة، مستخدماً وقف المعونات المالية والتسليحية والامتناع عن الحماية القانونية والدبلوماسية لـ”إسرائيل” كأسلحة لفرض هذا الموقف.
_ يجري التندر في الأوساط الأوروبية بخفة الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون وإطلاقه مواقف تسبب ورطة للدبلوماسية الفرنسية ثم التراجع عنها، كما حدث عندما زار بنيامين نتنياهو بعد طوفان الأقصى وأعلن الدعوة لحلف دوليّ لمحاربة حركة حماس وهو ما لم يسمع أحد شيئاً لاحقاً. واضطرت فرنسا الى تعديل درجة تضامنها مع «إسرائيل» تجاوباً مع حركة الشارع الفرنسي. ويأتي ما يؤكد خفة ماكرون وضعف ثقافته السياسية مع الكلام الداعي للسخرية الذي صدر عنه وفيه استعداد لإرسال قوات إلى أوكرانيا سارع كل قادة أوروبا للتبرؤ منه.
التعليقات على الموضوع