أسرار الصحف المحلية الصادرة يوم الثلاثاء في 29 نيسان 2025
▪️النهار
_يبدي ناشطون سياسيون في إحدى قرى جرود جبيل من تدخل نائب سابق ضد أحد رؤساء البلديات الذي قدم الكثير وله أياد بيضاء في مختلف مجالات العمل الإنساني والكنسي لمنعه من العودة مجدداً رئيساً للبلدية.
_جهدت مصارف لبنان إلى حصر المسؤولية بالكيانات المرتبطة بها وشركاتها التابعة في لبنان وليس في الخارج بذريعة أن ثمة مساهمين في الخارج لا علاقة لهم بما حصل في لبنان من دون أن يلحظوا أيضاً أن المودع ليس مسؤولاً عن إدارتهم للأموال والأصول.
_سخر وزير سابق لبناني من كلام رامي مخلوف عن تجنيد 150 ألف سوري لحماية قرى الساحل حيث أكثرية علوية، سائلاً مخلوف أن يحدد موقعه الجغرافي قبل البدء بأي خطوة.
_ينقل بأن أكثر من نائب، تراجعوا عن التدخل في موضوع الانتخابات البلدية حتى من باب التوافق، لأنهم وصلوا إلى مكان قد يؤثر عليهم في الانتخابات النيابية المقبلة، خصوصاً المرشحين منهم لهذا الاستحقاق.
*▪️الجمهورية*
_ستشهد منطقة الجنوب حدثاً إيجابياً كبيراً خلال الشهر المقبل يتمّ الإعداد له بعيداً من الأضواء.
*▪️اللواء*
_لجأ سفير غربي الى الاستعانة بأصدقاء للوقوف بدقة على الرسالة التي تضمنها تصريحات مرجع كبير..
*▪️نداء الوطن*
_توقف خبراء عسكريون عند بيان صادر عن قيادة الجيش، أشار إلى أن وحدة من الجيش ستقوم بتفجير ذخائر غير منفجرة من مخلفات العدوان الإسرائيلي في منطقة الحدت - بعبدا.
*▪️البناء*
_قال ضابط لبناني كبير سابق إن الحراك الدبلوماسي للدولة اللبنانية يحتاج إلى بعض التحريك لعناصر القوة مثل إطلاق النار بأسلحة خفيفة ومتوسطة في كل مرة تحلق طائرات الدرون الإسرائيلية في الأجواء اللبنانية واتخاذ الإجراءات التحضيرية لاستدراج عروض شراء شبكة دفاع جويّ، مضيفاً أن هذه الخطوات غير الحربية والتي لا تجرّ حرباً تشكل عنصر إحراج كبير للأميركي أولاً الذي يقدّم نفسه وسيطاً بين لبنان و"إسرائيل" وطرفاً منحازاً لـ"إسرائيل" في مواجهة حزب الله. وعندما تكون الدولة اللبنانية في الواجهة فهو لا يستطيع التصرف كما لو كان حزب الله، عدا عن القلق من تنامي روح مواجهة لدى الدولة اللبنانية على قاعدة اليأس من جدوى الرهان على أميركا والإحراج الأكبر هو لـ"إسرائيل" التي تسوّق ضرباتها كامتداد لمواجهة بينها وبين حزب الله وليس سهلاً عليها تقبّل تحوّل الدولة اللبنانية إلى طرف في المواجهة.
_قال مرجع إقليمي إن إيران أبلغت وسطاء معنيين بأن يبلغوا واشنطن وتل أبيب عبر واشنطن بأن أي ضربات إسرائيلية داخل إيران لن يتمّ التعامل معها بمنطق النسبة والتناسب والتصاعد التدريجيّ، بل سوف يكون الرد كأن الحرب قد وقعت وأن التفاوض الجاري حول الملف النووي لن يعيق مثل هذا الردّ، وأنّه كما تقول واشنطن أن لا علاقة لها بما تفعله "إسرائيل" وإنّها لا تؤيد أي هجمات على إيران في ظل المفاوضات، فإن ايران لا تعتبر أنّها تسيء للمفاوضات مع واشنطن عندما تقوم بردّ رادع على "إسرائيل".
التعليقات على الموضوع