مشاريع الرحاب السكنية

أسرار الصحف المحلية الصادرة يوم الأربعاء في 21 أيّـار 2025


 


▪️النهار

_عُلم أن لجنة من وزير سابق ونائب حالي شكلت من الحزبين الديمقراطي والاشتراكي، للقيام بجولة على رؤساء البلديات والتهنئة وتنقية الأجواء في القرى والبلدات التي شهدت معارك بلدية في الجبل.

_استغرب مسؤول تربوي الحملات الإعلامية ضد إدارات مدارس تطالب ذوي التلامذة بسداد المتأخرات من الأقساط قبل نهاية العام الدراسي، وسأل: هل يمكن للأهالي ملء خزانات سياراتهم بالوقود من دون دفع البدل، أو شراء ثياب لأولادهم باستمهال الدفع، فلماذا لا يتم اعتماد التأخير إلا في المدرسة؟

_ينتقد كثيرون من "جمهور المقاومة" عبر وسائل التواصل الاجتماعي الدعوات التي توجهها رئاسة الحكومة لإقامة حفلات موسيقية وعروض مسرحية في السرايا الحكومية ويعتبرون أن الحكومة متلهية بالفن أكثر من الاهتمام بواقع الاعتداءات والتهجير في الجنوب.

_دعا أصدقاء منصور لبكي (المونسنيور قبل صدور قرار كنسي بإعادته إلى الحالة العلمانية وفصله من الكهنوت)، إلى مؤتمر صحافي يشارك فيه تحت عنوان "رفضاً للظلم وإصراراً على المواجهة وتبيان الحقيقة" ما يعيد قضيته إلى الأضواء مجدّداً.

_يجري لبنان الرسمي اتصالات بعدد من سفراء الدول الفاعلة وبأعضاء لجنة مراقبة وقف إطلاق النار لضمان عدم حصول أي اعتداء إسرائيلي على المواطنين المتوجهين للاقتراع نهار السبت المقبل في قرى الجنوب والنبطية.

*▪️الجمهورية*

_أقفل أحد المسؤولين بابه أمام استقبال فئة معيّنة من الموظفين اعتمدوا على زيارته قبل كل استحقاق وظيفي.

_أبلغ سياسي بارز محازبيه أنّ المرحلة تستوجب الصمت وإحناء الرأس، في انتظار تبلوُر العصر الجديد الذي دخلت فيه المنطقة.

_جرت مداولات بين مسؤولين غير مدنيِّين في فكرة ترحيل مسؤول كبير لأحد التنظيمات، بعدما تبيّن أنّه مقيم في لبنان بجنسية دولة عربية.

*▪️اللواء*

_تطرح مرحلة ما بعد إجراء الانتخابات البلدية والاختيارية مسألة تموضع لبنان إقليمياً، في ضوء رفع العقوبات عن سوريا، والدور التركي المتضخّم في الشمال اللبناني.

_يأخذ معنيون بالانتخابات البلدية والاختيارية على موظف إداري رفيع في قضاء حدودي أنه يخضع طلبات الترشيح للبلديات والمخاتير لاعتبارات شخصية وخاصة…

_مورست بعض الضغوطات المعنوية المشفوعة بوعود لسحب مرشحين في البلدات والقرى التي شهدت قوة اعتداءات وتدمير في مختلف الاقضية الجنوبية.

*▪️نداء الوطن*

_دحضاً للإشاعات لن ينسحب رئيس لائحة "بيروت بتحبك" محمود الجمل الفائز بالانتخابات من مجلس بلدية بيروت والأجواء تسير على ما يرام مع الأعضاء من لائحة "بيروت بتجمعنا"، وأبدى الجميع حرصاً على العمل كفريق عمل متجانس ومنسجم و"على قلب واحد".

_وصفت مصادر معنية بالشأن الانتخابي أن معركة بيروت كانت في أحد أوجهها صراعاً صامتاً بين جمعية المشاريع، الأحباش، وبين "الجماعة الإسلامية"، وبدا واضحاً تقدم الأحباش على الجماعة.

_تسود حال من البلبلة أحد مستشفيات العاصمة بعد استقالات إدارية فيها وُصفت بالجماعية، وعزا موظفون في ذلك المستشفى سبب الاستقالة إلى أداء فوقي تمارسه مسؤولة لها تأثير مباشر على إدارة المستشفى ولو عن بُعد.

*▪️البناء*

_ردّ مرجع سياسي على حملة التهويل التي يمارسها الفريق الذي يمهد لزيارات المبعوثة الأميركية مورغان أورتاغوس إعلامياً بالقول إن موجة التطبيع قادمة بقوة وعلى لبنان الالتحاق قبل أن يدفع الثمن أو أن الحرب الإسرائيلية سوف تتكفل بنزع السلاح ما لم ينزعه لبنان أو أن أميركا نفسها قد تقوم بالمهمة، فقال رأينا الرئيس الأميركي يتخلى عن دعوات التطبيع التي قالوا إنها عنوان زيارته للسعودية فقال للسعودية خذوا وقتكم واختاروا توقيتكم ورأينا الإسرائيلي عاجزاً عن المضي في حرب غزة ويفشل في نزع سلاح غزة ورأينا الغرب بدأ ينقلب على حروب “إسرائيل”، أما عن الحرب الأميركية فهل يملك المهوّلون بها تفسيراً لوقف إطلاق النار الأميركي اليمني الذي أوقفت عبره أميركا إسناد “إسرائيل” وواصل اليمن إسناد غزة واستهداف “إسرائيل”؟ أما عن الدعوة لاتخاذ الرئيس السوري الانتقالي نموذجاً فقال المرجع كان على أورتاغوس أن تسأل وزير الخارجية مارك روبيو هل تدعو للاقتداء به قبل خطر الانهيار الوشيك الذي تحدّث عنه أو بعده؟

_دعا دبلوماسي عربي سابق الدول العربيّة التي تملك علاقات مع كيان الاحتلال إلى الانتباه لكون الشارع العربي يسمع دولاً غربية على علاقة تحالف مع الكيان تتخذ مواقف عالية السقف تصل حدّ فرض العقوبات بسبب جرائم الحرب في غزة، وإذا لم يكن الآن ما يشعرهم بالقلق فعليهم أن لا يستخفّوا بالشارع العربي الذي يعيش تحت ضغط الشعور بالخزي وهو يرى شوارع الغرب تنتفض بينما الشوارع العربية خالية من أيّ تحرك، فكيف إذا رأى بريطانيا صاحبة وعد بلفور تفرض العقوبات وتقاطع حكومة الكيان بينما لا يزال الكيان يشعر بالاطمئنان في علاقاته بدول عربيّة وإسلاميّة؟


ليست هناك تعليقات