مشاريع الرحاب السكنية

أسرار الصحف الصادرة في بيروت صباح اليوم السبت 12 تموز 2025


 


▪️نداء الوطن

_وصفت مصادر في الإدارة اللبنانية الرئيس بري بأنه الرابح الأكبر في التعيينات التي لا تسير إذا لم يضع “ختمه عليها” كما قالت تلك المصادر.

_تحاول جهات دبلوماسية استكشاف حقيقة ما جرى بين الرئيس ترامب ورئيس الوزراء الإسرائيلي نتنياهو، واعتبرت هذه الجهات أن اتفاقًا كبيرًا جرى بينهما يتعلق بإيران وبقي طي الكتمان. وذكّرت هذه الجهات بأنه في كل مرة يلتقي الرجلان تحصل تطورات مهمة.

_أثار تقرير مسيء إلى لعبة كرة السلة بثته إحدى محطات التلفزة ردود فعل غاضبة وصلت حد اتهام المحطة بالحسد من نجاح “أم تي في” في التغطية الرياضية والمستوى الذي وصلته على صعيدي كرة السلة وكرة القدم .

*▪️الجمهورية*

_همَسَ أحد الوزراء في أذن زميل له، تعليقاً على مداخلة زميل آخر تابع لأحد الأحزاب المعارضة، قائلاً: أداء تمثيلي محترف.

_تتحضّر مجموعات موالية لنظام دولة مجاورة إلى التحرّك في شوارع أكثر من مدينة ربطاً بملفَي سجناء بتهم تمسّ بالأمن القومي.

_إعتبر رئيس حزب بارز أنّ التلويح بتأجيل استحقاق أساسي هو بالون اختبار لا يمكن السَير به، لأنّه يعاكس الزخم الدولي ومطالبته بالإصلاح.

*▪️اللواء*

_تواجه المنتجات الزراعية أزمة، لا تقتصر فقط على التصريف، بل تتعلق بالمنافسة والجودة، والأسواق المحصورة في الداخل.

_نأى مرجع برلماني عن نفسه في ملفات رفع الحصانة، وسعى إلى آلية تحفظ حقوق المتهم وحقوق الادعاء!

_فوجئت أوساط رسمية لبنانية بالخبر الصاعق المنسوب إلى مرجع سوري كبير بالنسبة للتصعيد مع لبنان، على خلفية تحقيقات مع موقوفين سوريين.

*▪️البناء*

_تقول مصادر فلسطينية تتابع مسار التفاوض حول اتفاق غزة إن التفاؤل بالتوصل إلى اتفاق تراجع كثيراً بعد موجة التسويق المفتعلة للحديث عن تقدم ثبت أنه مجرد شائعات يقف وراءها الجانبان الأميركي والإسرائيلي. وتؤكد المصادر أن كل الملفات التفاوضية العالقة لا تزال عالقة حيث خرائط الانسحاب الإسرائيلي هي إعادة انتشار تحوّل قطاع غزة إلى مجموعة سجون لسكان القطاع وخطة المساعدات الإنسانية محكومة بها وخدمتها لإقامة معازل للفلسطينيين تحت سيطرة الاحتلال وتحكمه بالمساعدات. ويبدو أن الأميركي يتشارك مع الإسرائيلي في ابتزاز الفلسطينيين بالقتل والتجويع للحصول على توقيعهم على هذا الاستسلام، بينما تمّت صفقة أميركية إسرائيلية تمنح أميركا الكلمة الأخيرة في ملف إيران وتمنح “إسرائيل” الكلمة الأخيرة في ملف غزة.

_رصدت مصادر دبلوماسية تبايناً في الموقف الأميركي من قوات سورية الديمقراطية بين المبعوث الرئاسي توماس باراك ووزارة الدفاع، حيث كان باراك يوبّخ “قسد” على ما وصفه بالتباطؤ في الاندماج بالحكومة السورية وقبول الصيغة المعروضة من حكومة الرئيس الانتقالي أحمد الشرع لحل القوات الكردية ودمجها بالجيش الجديد، كان البنتاغون يُقرّ موازنة بقيمة تزيد عن مئة مليون دولار لقوات قسد تتضمّن رواتب وأسلحة وذخائر ومعدات ونفقات وتوقفت المصادر أمام استلحاق صدر عن باراك بعد مواقفه المنحازة كلياً لحكومة دمشق، حيث قال إن المطلوب من دمشق أن تعرض صيغة تحفظ مكانة محترمة لقسد في الدولة الجديدة وجيشها.


ليست هناك تعليقات